في إطار التعاون المثمر بين كلية التربية جامعة عين شمس وإدارة التعليم والتدريب المهني للقوات المسلحة، تم يوم الأحد الموافق 27 يوليو 2025 افتتاح دورة مديري المؤسسات التربوية في نسختها رقم 29. حضر الافتتاح نخبة من القيادات والشخصيات البارزة، على رأسهم الأستاذة الدكتورة صفاء شحاتة، عميد كلية التربية، واللواء أركان الحرب/ محمد حسن العزبي، مدير إدارة التعليم والتدريب المهني للقوات المسلحة، واللواء أركان حرب/ محمد اسماعيل عبدالفتاح رئيس أركان إدارة التعليم والتدريب المهني، بالإضافة إلى مستشاري المدير للتأهيل وإعداد المعلمين، العميد/ أحمد فؤاد، والعميد/ عبد الحميد زيتون.
كما شهد الافتتاح مشاركة مجموعة متميزة من أساتذة كلية التربية المشاركين في عملية التدريب، ومن بينهم:
- أ.د. عبد الناصر رشاد، وكيل الكلية لشؤون الدراسات العليا والبحوث.
- أ.د. هاني نادي يوسف، وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب ومدير وحدة التعلم الالكتروني وتكنولوجيا المعلومات.
- أ.د. محمد سعد حامد عثمان، أستاذ الصحة النفسية.
- أ.م.د. عبد العزيز محمود عبد الفتاح، أستاذ الصحة النفسية المساعد.
- أ.م.د. عاشور أحمد عاشور، أستاذ أصول التربية المساعد.
- أ.م.د. اسلام محمد السعيد، أستاذ أصول التربية المساعد.
- أ.م.د. مجدي شعبان، أستاذ علم النفس التربوي المساعد.
- د. صهيب شحاتة محمد، مدرس التربية المقارنة والإدارة التربوية.
تفاصيل الدورة:
تمتد الدورة من 27 يوليو 2025 حتى 12 اكتوبر 2025، وتُعقد يوم الأحد من كل أسبوع. تهدف الدورة إلى إعداد وتأهيل المشاركين لفنيات إدارة المؤسسات التربوية من خلال دراسة موضوعات متخصصة ومختارة بعناية، منها:
- فعالية اتخاذ القرار بالمؤسسات التعليمية.
- بحوث الفعل في المؤسسات التعليمية.
- لغة الجسد وإدارة الحوار.
- إدارة الأزمات في المؤسسات التعليمية.
- حل المشكلات والانحرافات السلوكية.
- تقنيات التعليم وإدارة الأنظمة الإلكترونية.
- تصميم المناهج في ضوء الجدارات ومهارات القرن الحادي والعشرين.
- إدارة مواقف الغضب ومواجهة الضغوط.
- أساليب التفكير والعمل الفريقي.
- إدارة التغيير في مؤسسات التعليم.
- صياغة الأسئلة وبناء الاختبارات
- إدارة الصف ومهارات التعامل مع الأنماط المختلفة للمتدربين.
- مهارات العرض والتدريب الفعال.
- الجودة والاعتماد في مؤسسات التعليم.
تهدف الدورة إلى تطوير المهارات القيادية والإدارية للمشاركين بما يواكب تطورات العصر ومتطلبات العمل في المؤسسات المهنية.